- إعلان -

تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF – جلال الدين السيوطي

تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF

- إعلان -

تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF – جلال الدين السيوطي – كثيرا ما يقع الإنسان في حيرة من أمره عندما يفكر فيما سيؤول إليه أمره في العالم الآخر بعد أن تنتهي حياته من هذا العالم .. وهذا الكتاب يقوم مؤلفه بكشف ما خفي من حال المرء بعد الموت ويضع البشرى بين يدي القارئ ويحفزه ليعمل للوصول إلى ما أعده الله عزوجل من مقامات رفيعة لأولئك الذيا آمنوا واتقوا .. وقد اعتمد فيه المؤلف على الأحاديث النبوية والآثار وما روي عن الصالحين من ذخائر الأقوال فكان حقاً بشرى لكل كئيب وفرحة لكل مغموم حزين فيحدوه الأمل الكبير بالوصول إلى المقام المحمود ولقاء الحبيب المصطفى عليه إفضل الصلاة والسلام .. نترككم مع تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF.

تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF - جلال الدين السيوطي
تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF – جلال الدين السيوطي
عن الكاتب جلال الدين السيوطي

عبدالرحمن بن الكمال أبي بكر بن محمد سابق الدين خن الخضيري الأسيوطي المشهور باسم جلال الدين السيوطي من كبار علماء المسلمين. ولد السيوطي مساء يوم الأحد غرة شهر رجب من سنة 849ه في القاهرة، رحل أبوه من اسيوط لدراسة العلم واسمه عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد الخضيري الأسيوطي، وكان سليل أسرة أشتهرت بالعلم والتدين، وتوفي والد السيوطي ولابنه من العمر ست سنوات، فنشأ الطفل يتيما، وأتجه إلى حفظ القرآن، فأتم حفظه وهو دون الثامنة، ثم حفظ بعض الكتب في تلك السن المبكرة مثل العمدة، ومنهاج الفقه والأصول، وألفية ابن مالك، فاتسعت مداركه وزادت معارفه.

كان السيوطي محل العناية والرعاية من عدد من العلماء من رفاق أبيه، وتولى بعضهم أمر الوصاية عليه، ومنهم الكمال بن الهمام الحنفي أحد كبار فقهاء عصره، وتأثر به الفتى تأثرا كبيرا خاصة في ابتعاده عن السلاطين وأرباب الدولة. وقام برحلات علمية عديدة شملت بلاد الحجاز والشام واليمن والهند والمغرب الإسلامي. ثم درس الحديث بالمدرسة الشيخونية. ثم تجرد للعبادة والتأمل.

- إعلان -

عاش جلال الدين السيوطي في عصر كثر فيه العلماء الأعلام الذين نبغوا في علوم الدين على تعدد ميادينها، وتوفروا على علوم اللغة بمختلف فروعها، وأسهموا في ميدان الإبداع الأدبي، فتأثر السيوطي بهذه النخبة الممتازة من كبار العلماء، فابتدأ في طلب العلم سنة 1459م، ودرس الفقه والنحو والفرائض، ولم يمض عامان حتى أجيز بتدريس اللغة العربية، كان منهج السيوطي في الجلوس إلى المشايخ هو أنه يختار شيخا واحدا يجلس إليه، فإذا ما توفي انتقل إلى غيره، وكان عمدة شيوخه “محيي الدين الكافيجي” الذي لازمه السيوطي أربعة عشر عاما كاملة وأخذ منه أغلب علمه، وأطلق عليه لقب “أستاذ الوجود”، ومن شيوخه “شرف الدين المناوي” وأخذ عنه القرآن والفقه، و”تقي الدين الشبلي” وأخذ عنه الحديث أربع سنين فلما مات لزم “الكافيجي” أربعة عشر عاما وأخذ عنه التفسير والأصول والعربية والمعاني، حيث أخذ علم الحديث فقط عن (150) شيخا من النابهين في هذا العلم. ولم يقتصر تلقي السيوطي على الشيوخ من العلماء الرجال، بل كان له شيوخ من النساء.

توفي الإمام السيوطي في منزله بروضة المقياس على النيل في القاهرة في 19 جمادى الأولى 911 ه، الموافق 20 أكتوبر 1505 م، ودفن بجواره والده في اسيوط وله ضريح ومسجد كبير باسيوط. وفي الصفحة 90 من الجزء الثاني من حفي هذه النسخة .. الآن مع تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF.

تحميل كتاب بشرى الكئيب بلقاء الحبيب PDF – جلال الدين السيوطي

المؤلف جلال الدين السيوطي
عدد الصفحات 32
سنة النشر 1996
القسم علوم إسلامية


- إعلان -

اقرأ ايضاً
ناقش الكتاب/الرواية

يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط (Cookies) لتحسين تجربتك، سنفترض أنك موافق على ذلك، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد